التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٣

على هذه الارض ما يستحق الحياة

هناك دائماً جانبا أخر تستطيع أن ترى من خلاله، عدسة أخرى تحدق فيها لترى صورة أخرى وتستنبط إجابة أخرى، ليس هناك حل وحيد ولا يوجد ما يسمى باللابديل إلا فى الدول الفاشلة و العاجزة فقط، دائما عليك أن تؤمن أن الاختيار فى يديك، و أن الحقيقة المطلقة لا يمتلكها أحد و اننا خُلقنا فى هذا الكون مختلفون لنكمل نقصنا، لا لينبذ كل منا الأخر .. لا يوجد شيىء نموذجى فى قاموس الصناعة البشرية و لكن يوجد ما يستحق المحاولة .. ما يستحق أن تحاول بأن تكون حُر لتصبح "حُر" و حي يستحق العيش فى هذه الحياة . 28/8/2013

بطاقة تعريف

- من أنتم ؟! - خُلقنا أحرار نجاهد فى سبيل الله نُعلى كلمة الحق لا تعرف راياتنا الاستسلام لا يلمسها يأسُ ولا يدنسها خضوع رؤوسنا مروفعة عالية ما حيينا أقلامنا سيوف .. صوتنا على ظهور الطغاة سوط لا يخطىء التصويب أسماء فؤاد 23/8/2013

شخابيط 1

أعترف. أحب كثيراً لحظات الوحدة  - المؤقتة - و أسعد جداً لو طالت لساعات أو أيام؛ أوقات تبقيك خارج إطار الحسابات، أعتبرها أوقات  إستقلال . فى الوحدة - المؤقتة - إستقلال يجعلك بعيداً عن التبعية؛ بعيداً عن كونك دائماً فى حالة إستعداد لردة فعل تنطلق منك لتقابل فعل ما صدر من آخرين ! . ليس معنى أنى أشعر بسعادة عند وقت عزلة مؤقت انى أشعر بضيق فى حضور الناس، لكنها فرصة مراجعة و تناغم مع نفسى.  و هناك أشخاص فى حياتى يمثلوا منارات أستنير بها ولا يعنى سعادتى بوقت مع ذاتى ان شعورى بقربهم يضجرنى .. كل الأوقات لها قداستها بالنسبة لي . وقت غَيَّم عليه الحزن أو وقت اتسعت فيه حلقة الكون من فرحة غامرة، قلق أو ترقب أو انسجام، و غيرها من المشاعر تمر على الساعات و تعبر راحلة .  و كما فُطرنا على هذا الحال " دوام الحال من المحال" . أحب  أن أهب التقدير لكل تفاصيل وقتى ولا أنزعج أو أشعر بالقلق عند طرق أي شعور بابى ..أحب أن أعاملنى بتلقائية فوحدى من لا يُخَون قصدى أو إحساسى . و كل دقيقة تمر علي هى درس لا أستخف بما تحمله، و - قليلا -  أقول لو تراجع الزمن عن مساره سأختار طريق آخ

أمنية العام

أريد رجلُ يعلم الرقصة كاملة يريد معى .. الرقصة كاملة فأنا مازلت طفلة لم تتعلم تفاصيل  الخطوات لم تخطو أقدامها أرض الحياة  بصورة كاملة