أكثر الأمور تعقيداً فى ظاهرها هى العلاقات البشرية التى ان نجحت تثمر ما قد يبهر العقل البشرى و يصنع المعجزات، و لكى تثمر هذه العلاقات بين البشر مما يدفع الحياة لأن تكون أجمل و أكثر مرونة لمن يعيشها و تعطيهم أسباب للإسمترار و الصمود يجب أن تتلافى الشروخ و الهزات الدنيوية. ومن هذه الهزات التى تحدث شقوق كبيرة فى العلاقة بين البشر هى اهتزاز الثقة؛ كفيرس الإنفلونزا الذى يصيب الإنسان. بداية الصدع و نذور الكوارث الحياتية هو إهزاز الثقة، و أكثر هذه الصدوع خطورة أن يكون إهتزاز ثقة الشخص بنفسه، أن يظن أنه لا يستحق أن يكون طرفاً فى العلاقة . يبدأ الإنسان بإجتذاب كل مر إلى حياته و حياة من حوله، يحول حياته لدمار و يشعل النار فى تلك الشراكة . يبدأ بإستجداء كل ما يعزز شكوكه حول السوء و البغض و الكراهية المبطنة . للحديث بقية، أسماء فؤاد 20/9/2014
All about success